أمر اله تعالى بتحكيم شريعته في ضوء ما جاء في الكتاب والسنة ، وذلك لا يتم إلا بمعرفة مناهج الاستنباط ، التي تمنع الزلل ، وتباعد عن الانحراف . ومن هنا كان البحث في مناهج استنباط الأحكام جديراً بالعنية والاهتمام ، حرياً بكثير من الدقة والادراك حيث كان ثمرة جهود طويلة الأمد لاستخراج الأحكام الشرعية ...
اتسم هذا الكتاب بالجدة والعمق في بعض جوانبه ، فاعتمد المؤلف في كتابه هذا على أربعة كتب وقصد فيه ترجمة العباد والزهاد وذكر أخبارهم الزهدية والتعبدية ...
إن هذا الكتاب دعت إليه الضرورة الملحة والرغبة الأكيدة في تنوير طلبتنا الأعزاء من الباحثين في ميدان العلوم الإسلامية لإعداد مذكرات الليسانس والماجستير والأطروحات وإطلاعهم على ما لاحظناه من نقائص وثغرات في بعض هذه البحوث عسى أن ينتفعوا بها ويتلافونها في رسائلهم ...
الدعوة الى الله تعالى شأنها عظيم، و أثرها جسيم، بها تتحقق العبودية . وهذه الدعوة تتعرض ، وهي تشق طريقها، لتحديات كبيرة و لفتن لا تعد و لا تحصى. لذلك وضع الدكتور علي الحمادي سلسلة من 3 أجزاء وقف فيها بوجه الشبهات دحض التهم الموجهة إلى الدين الاسلامي الحنيف بأسلوبٍ منهجيٍ وعلميٍ رائع ...
الدعوة الى الله تعالى شأنها عظيم، و أثرها جسيم، بها تتحقق العبودية . وهذه الدعوة تتعرض ، وهي تشق طريقها، لتحديات كبيرة و لفتن لا تعد و لا تحصى. لذلك وضع الدكتور علي الحمادي سلسلة من 3 أجزاء وقف فيها بوجه الشبهات دحض التهم الموجهة إلى الدين الاسلامي الحنيف بأسلوبٍ منهجيٍ وعلميٍ رائع ...
الدعوة الى الله تعالى شأنها عظيم، و أثرها جسيم، بها تتحقق العبودية . وهذه الدعوة تتعرض ، وهي تشق طريقها، لتحديات كبيرة و لفتن لا تعد و لا تحصى. لذلك وضع الدكتور علي الحمادي سلسلة من 3 أجزاء وقف فيها بوجه الشبهات دحض التهم الموجهة إلى الدين الاسلامي الحنيف بأسلوبٍ منهجيٍ وعلميٍ رائع ...
اصل هذا المهذّب من اشهر كتب التفسير، و اكثرها انتشاراً، و ذلك لصغر حجمه، ووجازة عباراته، ووضوح ألفاظه، فيستفيد منه المبتدئ استفادة عامّة، و يختصّ المتقدّم في العلم بفهم اشاراته و إدراك مقاصده، لهذا عُني به جماعة من العلماء فوضعوا عليه حواشي كثيرة، و جعلوه عمدتهم في تدريس طلابهم، و أدخلوه في المناهج ..
لقد منَّ الله على أمتنا ( أمة الإسلام ) بأن جعلها خير أمة أخرجت للناس، فهي الأمة التي عجز التاريخ عن تسطير أمجادها، فسادت الدنيا وصنعت البطولات، وقادت البشرية، ولكن الحال لم يستمر كما كان في زمن أسلافنا بل تبدل، فأصبحنا تبعاً لغيرنا، وأصبح دمنا أرخص الدماء، واحتل ديارنا فآلم الكاتب ما وصلت إليه هذه ..
هذا الكتاب يبحث في أشراط الساعة الصغرى والكبرى من كتاب جليل ، من مسند الإمام أحمد الذي يعد ديواناً من دواوين الإسلام ، وقد قام المؤلف بترتيب الأشراط الصغرى على حروف المعجم ، دون الكبرى . وقد شرح كلاً منهما بما تيسر ، فهو كتاب جليل ونافع..