علم أصول الفقه هو علم جليل صنفت فيه المصنفات ، ومن أجلها كتاب منهاج الوصول للقاضي البيضاوي بالرغم من صغر حجمه إلا أنَّه كثير العلم جليل المنافع ، دقيق العبارة ، وافي الغرض ، لذلك اهتم به العلماء اهتماماً بالغاً ووضعوا عليه الشروح التي زادت على الأربعين ، ومن أنفسها وأهمها وأعظمها نفعاً هو هذا الكتاب..
هذا الكتاب اصله للعالم العلامة ابي محمد بن خنتاش المسيلي رحمه الله تعالى. اعتنى به احمد بن علي الدمياطي حيث قام بضبط اصله و توثيق نصوصه و تخريج احاديثه. و هو يعرض لبعض الاحكام الشرعية التي اجاب عنها أئمّة كبار كالعقباني و المشدالي و المازري و البرجيني و ابن ابي زيد ...
لطائف خوجه نصر الدين - والمشهور عندنا بـ - جُحا - ، لأن نوادره باللغة العربية قليلة جداً ، فأورد فيه من أخبار هذا الرجل وأطواره وقصصه ونوادره القصص الكثير ...
عني هذا الكتاب باستجلاء نظام الفتوى في الشريعة الإسلامية ، استهله المؤلف بالحديث عن الخطوة التي ظفر بها المذهب المالكي في الأندلس ، ثم بسط القول عن أسباب تلك الحظوة ودواعيها ثم عني بالكشف عن منهاج التحقيق وأسلوبه ...
نوازل القصري - جرى فيه مؤلفه في ترتيبه على ترتيب - مختصر خليل - غير أنه زاد في أول هذه النوازل أبواباً لم تكن موجودة في مختصر خليل وهي ذكر مسائل التوحيد ومسائل في التفسير ومسائل قي الحديث . وقد اختار المصنف ترتيبها ليكون أسهل في تحصيل المراد وأيسر في الكشف عما يراد ...
كتاب منتقى الأخبار للإمام ابن تيمية قد أحاط بأكثر أحاديث الأحكام، فقام الإمام الشوكاني بشرح هذا الكتاب. وقد اشتمل شرحه على مزايا منها أنه تعرض لتخريج الحديث وبيان طرقه وألفاظه وما قيل في حكمه، ومنها كشفه عن معاني الألفاظ وأقوال علماء اللغة فيها مع إيضاح المعنى الإصطلاحي الشرعي، ومنها استنباط الأحكام..
يُبيّن كتاب هذا الكتاب أحكام مناسك الحج والعمرة على المذهب المالكي، مدعّمة بالدليل من الكتاب العزيز والسنة الشريفة، وبيان كيفية أداء المناسك والأدعية المأثورة وزيارة النبي الكريم . وأصل هذا الكتاب، هو جملة من الدروس كان ألقاها د. نذير حمادو على طلبة العلم بجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية قس..
من المعلوم ان تلاوة القرآن الكريم وتفهم معناه و العمل بمقتضاه واجب على كل مسلم .و لا يخفى ان كثيراً من المتعبدين و العاكفين على قراءته لا يفهمون إلا ما ظهر معناه و اتضح لديهم فحواه. لذلك وضع هذا الكتاب كطريقة سهلة المأخذ قريبة المنال .....