يستعرض هذا الكتيِّب بعض القصص و الطَّرائف التي وقعت في زمان الحجّ المبارك أوردها المؤلّف لتكون عبرة للمعتبرين في جانبها القصصي الإخباري و ترويحاً عن النفوس في باب الطرائف و النّوادر و لا تخلو الرِّسالة من عبرة و اتِّعاظ في بعض أحداثها و أخبارها...
حظى هذا الكتاب باهتمام كبير من القراء والنقاد والمهتمين، فكتبت عنه كافَّة الصُّحف والجرائد العربيَّة التي تصدر في أوروبا والولايات المتحدة، فتحدث عن بغداد وكيفية سقوطها سياسياً وأمنياً، حيث يعيش القارىء القصَّة من بدايتها بكل فصولها...
هذا الكتاب محاولة للبحث في قضايا المرأة ما بين البعد الشَّرعيّ والبعد الاجتماعيّ لتجلية حقائق الشَّرع وعوائد المجتمع، وبيان مدى ما بينهما من تتطابق وتوافق، و تبيان التَّعارض لتتضح محاسن الشَّريعة دون التباس بأخطاء العوائد، و لتعرف مساوئ بعض العوائد وتبرئة الشَّريعة منها... لذلك يقدِّم لكم الدُّكتور ..
حرص المؤلِّف في هذه الرِّسالة على بيان الأدلَّة التي تبيِّن جواز جملة من الأفعال وقع النَّكير عليها دون بيان الخلاف فيها، وأنَّ الحقَّ ربَّما يكون مع من قال بالجواز...
الغرض من هذا الكتاب القيِّم ليس فقط بيان أحكام القضايا الماليَّة والفقهيَّة المعاصرة، بل أيضاً تدريب الطُّلاب على البحث والتحليل في قضايا الفقه المعاصرة والاستفادة من مصادر التُّراث في دواوين الفقهاء المستمدَّة من الكتاب والسنة. وضع هذا الكتاب القيِّم مفتي الدِّيار اللِّيبيَّة الصَّادق بن عبد الرحمن..
إنَّ هذا الكتاب يحمل رسالة واضحة نريدها أن تصل إلى كل بيت وعائلة وأم وأب وأخوات، رسالة تنبعث من مكامن ديننا الحنيف. فيا من تقبل على حياة جديدة وعالم يملؤه الحبُّ والتَّفاهم والأمان والاستقرار، كيف تنقذين زواجك من الرُّوتين والفتور الذي يكون كالوحش الكاسر والذي يهدِّد عشَّ زوجتيك؟ في هذا الكتاب العدي..
هذا كتاب نفيس في بابه، والنَّاس أحوج ما يكونون إليه في هذا الوقت الذي قلت فيه القناعة، وطغى فيه التَّطلُّع إلى جمع المال بكل وسيلة، مشروعة أو ممنوعة، وصار الطُّموح إلى الزِّيادة منه دون غاية أو حد، من أمراض العصر، وأمراً مخيفاً، مما دفع بالمؤلِّف إلى معالجة أمراض الحرص وحبِّ المال بالقناعة والرِّضى ..
الجمال القاسمي رحمه الله تعالى من المصلحين المجددين في القرن الرابع عشر للهجرة، وغرضه الأول من هذا الكتاب: بث هداية الكتاب والسّنّة في الأمة على منهاج السلف الصالح وتسهيل سبيلها، وما أهلك المسلمين في دينهم ودنياهم إلا الإعراض عن هذه الهداية التي شرع الله الدين لأجلها، وخلاصة القول أننا لا نعرف مثله ..